ظهرت موضة أو صيحة جديدة للهاكرز،أو الاختراق وانا اسميه الحماية،وهو ببساطة اختراق حماية جهاز ما ،الهاكرز ليسوا عباقرة ولكن الضحايا هم الأغبياء،الهاكر قد لا يكون محترفا بل المهكر يكون مبتدءا،فمثلا أثناء أحدات الأنونيموس،كل واحد بدا يقول أن منهم سواء تصريحا أو إيماء،وانتشرت مؤخرا عدة مواقف من الهاكرز،
- الموقف الأول:
"الهاكر حرام..." هؤلاء يضيقون واسعا وينظرون للوحة الفنية من الخلف
- الموقف الثاني:
أشخاص لا يعرفون شيئا عن الهاكر ويتابعون أخباره ويعجبون بمواضيعه
- الموقف الثالث:
أشخاص يدعون أنهم هاكر محترفون وتجدهم يضعون صور الهاكر،بل تجد بعضهم ينشء مدونة أو موقعا ويخترقه ويضع رمزه أو شعاره،وينشر أنه اخترق الموقع لانه أخل بكذا أو سب كذا...هؤلاء يسمون عقدة النقص
- الموقف الرابع:
أشخاص لا يعرفون الهاكر ولا يعرفون شيئا عن الحماية،ويقولون ""ليس عندنا ما نخاف عليه"" فهؤلاء هم من نعتهم بالضحايا الأغبياء ،لانه ببساطة لكل منا خصوصياته وأسراره لا يريد ان يطلع عليها غيره
- الموقف الخامس:
هاكر لكنهم خبثاء ويقتاتون على الدماء البريئة ويعيشون على القمامات،يخترقون مواقع ليس فيها ما اقسم عليه الهاكرز المتخلقون.
- الموقف السادس:
أناس محترفون وهاكرز ممبزون لا يعرفهم منا أحد فهؤلاء هم أسياد وسادة،وتعرفهم بمواقفهم وأعمالهم
وعلى فكرة وكما أشرت لايوجد مخترق محترف ولك ضحية غبية،حتى أن في مصطلح الاختراق تجد أهم ما يبحث عنه المخترق هو الثغرات،فمن كانت له ثغرات فلبقم بسدها.
نصائح من أوراقي:
- تحديث للنظام باستمرار.
- مضاد فيروس موثوق منه،وملم بأسراره وإعداداته.
- الحاسوب ليس مكانا آمنا لتخزين النفائس والأسرار
- عدم الوثوق بمن لا تعرفه وتشك به
- الابتعاد والتأكد من كل الرسائل خاصة الصور فهي حاملات الخوادم
- عدم الدخول على المواقع المشبوهة واستعمال البرامج المساعدة...
كما أنصح الاخوة بأخد نظرة عن هذا العالم لان معرفة العدو أفضل وسيلة لتجهيز عدة المواجهة
من خواطر أوراقي