عندما تقوم ببعض الزيارات والجولات لأماكن متعددة وأشخاص مميزين،تكتشف أن للانسان بطاريات قابلة للشحن،هناك بطاريات للروح وأخرى للعقل وبطاريات للجسد،فالجسد يشحن ويقوى بالتغذية والرياضة.
لكن شحن الروح والعقل يكون بالكلام الطيب المحفز ،فتزور أشخاصا فتسمع كلامهم وترى حالهم فيزيدونك شحنات كثيرة،تحملها معك لتعود لحياتك بروح جديدة وأفكار عظيمة.
والغريب انه في بعض الأحيان تجد نفسك منهكا نفسيا ومعرفيا وجسديا،ولا تفكر أبدا أنك قد نفذت بطارياتك ،ولو حاولت البحث عن الشاحن ستجده وتشحن بطارياتك
وتختلف الشاحنات من شخص لآخر فمنا من تشحنه كلمة طيبة ومنا من يشحنه موقف ...وللأسف منا من انتهت صلاحية بطارياته ولن ينفعه شحنه وعليه تغيير بطاريته.
لكن شحن الروح والعقل يكون بالكلام الطيب المحفز ،فتزور أشخاصا فتسمع كلامهم وترى حالهم فيزيدونك شحنات كثيرة،تحملها معك لتعود لحياتك بروح جديدة وأفكار عظيمة.
والغريب انه في بعض الأحيان تجد نفسك منهكا نفسيا ومعرفيا وجسديا،ولا تفكر أبدا أنك قد نفذت بطارياتك ،ولو حاولت البحث عن الشاحن ستجده وتشحن بطارياتك
وتختلف الشاحنات من شخص لآخر فمنا من تشحنه كلمة طيبة ومنا من يشحنه موقف ...وللأسف منا من انتهت صلاحية بطارياته ولن ينفعه شحنه وعليه تغيير بطاريته.