أفرزت الأبحاث والدراسات السابقة العديد من النظريات والفرضيات التي ناقشت
مفهوم القيادة، إلا أن التوجه الحديث يجمع أن بإمكان الفرد أن يصبح قائدا إداريا
إذا تلقى نوعا من التدريب وفقا للمزايا والصفات الشخصية التي يتمتع بها ،ويقوم
الشخص بتحديد الصفات القيادية التي يشعر أنها تتوافر فيه وذلك من خلال إعطائه
قائمة من النظريات والدراسات والمفاهيم والتجارب التي يمكن أن تدعم توجهه نحو
القيادة.
فالقيادة فن وعلم، والعلم يتأتى بالمدارسة والاطلاع والفن يحتاج التدريب والإبداع